هذه إحدى الصور التي علقت على باب منزل العرعور في السعودية بتاريخ 18-12-2012
خلال شهر 11 و 12 من العام المنصرم تم جمع تبرعات لقنوات الفتنة والتحريض والقتل المدعومتان من الخارجية التركية والسعودية والقطرية والاسرائيلية,تحت عنوان اغاثة الشعب السوري ومخيمات اللاجئيين وذلك عبر ارسال رسالة خالية على ارقام خاصة وتم طبع 100 مليون ايصال من عدة فئات وقد وزعت على مدارس ومعاهد وجامعات في الدول المذكورة,وقد قامت عدد من سفارات الدول المذكورة بجمع اموال من رعاياها للحملة المذكورة.
وعند انتهاء الحملة برئاسة اللص العرعوري تبين للسلطات السعودية تحديداً, ان المذكور قام بتحويل الاموال المتبرع بها عبر قنوات صفا وشدا ووصال الى حساباته الخاصة بلندن وسويسرا مما أثار حفيظة كبار المتبرعين من علماء الوهابيين والكفر ومفتيي البلاط وقدروا المبلغ المسلوب ب 171,473,52200 ريال سعودي.
وقد تبلغوا عبر سفارتهم بالاردن ولبنان وتركيا ومصر أن اي من اللاجئيين السوريين المضلل بهم والذين خرجوا من الديار الشريفة ليسوا الا سلعة للمتاجرة بهم وسرقة الاموال تحت حجة التبرعات والمساعدات بل الاخطر ما ورد من مخيم كيليس من تركيا عن ان الاتراك يجبرون الكثير من السوريين الممنوعين من مغادرة المخيمات(اقامة جبرية) بالتبرع بأعضاءهم لبنوك اعضاء بشرية ومؤسسات تتاجر بالاعضاء البشرية بالتنسيق مع المخابرات التركية.
وتقوم جمعيات تحت ما يسمى خيرية وانسانية بملء استمارات بشكل اجباري لكل مقيم في المخيمات مع اختيار اعمار معينة للقيام بفحوصات اجبارية خاصة تمهيدا لسرقة اعضاء هؤلاء وقد جرى عمليات جراحية ل 36 امرأة و82 رجل واقتلاع اعضاء منهم وتحديداً الكلى وبعض العيون وقلبين.
وفي أخطر من هذا ان عقاراً للاعصاب جرى حقنه ل 140 شخص من كافة الاعمار من انتاج مختبر تركي يعنى بالصناعات الكيميائية والجرثومية.
وقد قام احد السعوديين بطبع عملة ريال سعودي عليها صورة اللص العرعور بمستوى صورة العاهل السعودي لكونه يغطي ويدعم سرقة الاخير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق